على سبيل المثال، إذا كنت اختصاصك تجميل، فقد تكون مهتمًا بتقوية العلاقات مع العملاء والتعرف على التكنولوجيا التي تستخدمها الشركات الأخرى للقيام بذلك.
أخبر المقابل عما تقوم به بالضبط. هل تمارس التأمل، هل تتناول الكثير من الشوكولا، أو تمارس التمارين الرياضية؟ الطريقة التي اخترتها غير مهمة.
أبرز أنك ستلائم فريق الشركة، وستكون إضافةً رائعةً للفريق.
يطرح المقابلون هذا السؤال غالباً بسبب كون الموقع المفتوح يتطلب أن يتم ملؤه في أو قبل موعدٍ محدد.
المرشحون غالباً يجيبون على هذا السؤال بشكلٍ غير جاد عن طريق إجاباتٍ مثل، "أنا أتناول الضغوطات على الفطور" أو "أنا أنجح تحت الضغط".
لهذا تجد أن أسئلة المهارات الشخصية هي العنصر المشترك في المقابلة الخاصة بأي وظيفة بغض النظر عن طبيعتها.
"أنا سعيدٌ الأسئلة الصعبة في مقابلة العمل بوظيفتي الحالية. لكن بسبب رغبتي في النمو والتطور، فإنني أبحث دوماً عن التحديات والفرص الجديدة. هذه الوظيفة تبدو موافقةً لهذه المعايير.
خلاصة القول هي: إذا كنت تناقش بين عدد قليل من خيارات الإنجازات التي تريد مشاركتها، فيجب عليك دائمًا اختيار القصة الأحدث والأكثر صلة بالوظيفة التي تقدمت لها.
تختلف هذه الإجابة حسب طبيعة شخصيتك. فقد تكون عبارة عن الحصول على لقب موظف الشهر أو إعداد وتقديم عرض بصري أمام جمهور مكون من عدد كبير من الموظفين.
التواصل الفعّال: تأكد من التواصل البصري مع المقابلين، واستخدم لغة الجسد لتعكس ثقتك بنفسك، وتحدث بوضوح وهدوء، و استمع بانتباه للأسئلة.
لذلك، من الطبيعي أن تكون هادئا في بداية دخولك في النقاش مع محدثك لاختيار البدايات الصحيحة، لأن التوتر غالبا سيمنعك من اختيار الكلمات والتعبيرات المناسبة.
بهذه الطريقة ستكون متحضراً بأفضل شكل غند إرسالك لطلبات التوظيف.
تشمل خطوة تبادل المؤهلات الوظيفية والخبرات ذات الصلة النقاط التالية:
عبر عن اهتمامك بالوظيفة والشركة، ويمكنك قول: أنا متحمس جدًا لهذه الفرصة وأتطلع إلى سماع ردكم.